من طرف عادات الشعوب.. غرائب وعجائب
العادات والتقاليد هي التي تحكم سلوك البشر وهذه السمات تختلف من شعب لآخر لكن هذا الاختلاف
قد يكون اختلافاً لا يثير التعجب وفي كثير من الأحيان يبدوعلي من يطلع
علي عادات وتقاليد بعض الشعوب الكثير من الإندهاش والتعجب.
فمثلا
اعتاد سكان المنطقة الشرقية من منطقة التبت والتي تقع وسط آسيا
علي تحية بعضهم البعض عن طريق إخراج اللسان فإن مدة إخراج اللسان
كلما أراد الشخص يريد إرسال تحية حارة لشخص آخر.
( لو حد عملها هنا مش هتعرف وشه من قفاه
)
أما في أقصي جنوب الهند إذا أراد الشخص أن يلقي التحية علي شخص آخر
شد أذنه بيده وإذا كانت شدة خفيفة وهذا دليل علي صداقة ضعيفة.
( لو عملنا الطريقة دى في مصر هتلاقي الناس متتوصاش)
وفي منطقة الهندستان يتبادل الأشخاص التحية عن طريق قبض كل منه علي لحية الآخر
وفي جبال الهملايا يحك الشخص كتفه في كتف الشخص الذي يرغب في القاء التحية عليه.
أبدعت أوكرانيا عيداً منذ عشرات السنين أطلقت عليه عيد الصفع
والاحتفال بهذا العيد عن طريق الصفع علي الوجه.
( دا عيد مسخرة ههههههه)
ومن أغرب العادات نراها في قبيلة تود الهندية تقوم العروس من خلال حفل زواجها
بتقديم أسمي فروض الطاعة والولاء
بأن تزحف لعريسها راكعة علي ركبتيها ويديها مسافة طويلة.
( هنا بقي في مصر العريس هو اللى بيزحف
)
والأمر مختلف قليلاً في منطقة بابو بغينيا فعندما تبلغ الفتاة سن الزواج تدخل
إلي بحيرة أو بركة وتقوم فيها بالسباحة ذهاباً وإياباً والشاب
الذي يلقي إليها الثياب هو الشاب الذي يرغب في الارتباط بها.
من غرائب عادات الزواج في جزيرة هاواي في المحيط الهادي
يقوم العريس بتقديم مهر لعروسه عبارة عن عدد كبير من أذناب الفئران
وكلما زاد جمالها زاد عدد الأذناب.
( يا سلام على المهر ده كان يحل أزمة الجواز في مصر )
يعتقد الايطاليون الذين يعشون في المناطق الريفية ان العريس في ليلة زفافه
يتعين عليه تكسير زجاجة كبيرة بقوة وكل قطعة متناثرة من هذه الزجاجة
تدل علي عدد السنوات السعيدة التي سيعيشها الزوجان.
تجبر العروس في قبيلة جوبيس في جنوب افريقيا علي ثقب لسانها ليلة الزفاف
حتي لا تكون ثرثارة ويمل منها زوجها ويتم وضع خاتم الزواج في هذا الثقب؛
تؤكد بعض المصادر انه منذ وقت بعيد كان هذا الثقب حامياً للزوجة وكان يثبت فيه حبل طويل
عندما يشعر الزوج ان زوجته ثرثارة ومملة يقوم بشدها من هذا الحبل لتتوقف عن الكلام.
( لا تعليق ..أتخيلوا الموقف بس)
أما في جزيرة جرين لاند فالأمر مختلف قليلاً العريس يحب ان يقترن بعروس ثرثارة
تتحدث معه دائماً وفي كل شيء ولكن الاحتفال بالزفاف يتعين علي العريس
جر عروسه من شعرها من منزل أهلها إلي مكان الاحتفال
وإذا صدر من العروس صراخ أو علامات استنكار لما
يحدث ينتهي حفل الزفاف ويلغي الزواج ويبحث العريس عن عروس أخري.
في منطقة الريف الاندونيسي يحظر علي العريس ان يطأ قدمه أرض غير منزل زوجته
لمدة تسعين يوماً وتقوم العروس وأهلها باستضافة العريس
وهي فترة شهر العسل ولا يسمح له بالعمل في أي شيء طوال هذه المدة.
يعتبر الدجاج عند قبيلة مياد الصينية عنصراً هاماً في تحديد التوافق بين العروسين قبل الزواج؛
يقوم الأهل بذبح دجاجتين وإذا أكل العروسان كل علي حده نفس مكونات الدجاجة
بنفس الكمية تعد هذه علامة علي توافق العروسين إنما إذا أكل كل واحد منهما
أجزاء مختلفة بكمية مختلفة فهذا يعد اختلافاً بينهما وتنتهي مراسم الزواج.
واخير احمد الله على عادات دينا و شعبنا الجميلة
العادات والتقاليد هي التي تحكم سلوك البشر وهذه السمات تختلف من شعب لآخر لكن هذا الاختلاف
قد يكون اختلافاً لا يثير التعجب وفي كثير من الأحيان يبدوعلي من يطلع
علي عادات وتقاليد بعض الشعوب الكثير من الإندهاش والتعجب.
فمثلا
اعتاد سكان المنطقة الشرقية من منطقة التبت والتي تقع وسط آسيا
علي تحية بعضهم البعض عن طريق إخراج اللسان فإن مدة إخراج اللسان
كلما أراد الشخص يريد إرسال تحية حارة لشخص آخر.
( لو حد عملها هنا مش هتعرف وشه من قفاه
)أما في أقصي جنوب الهند إذا أراد الشخص أن يلقي التحية علي شخص آخر
شد أذنه بيده وإذا كانت شدة خفيفة وهذا دليل علي صداقة ضعيفة.
( لو عملنا الطريقة دى في مصر هتلاقي الناس متتوصاش
)وفي منطقة الهندستان يتبادل الأشخاص التحية عن طريق قبض كل منه علي لحية الآخر
وفي جبال الهملايا يحك الشخص كتفه في كتف الشخص الذي يرغب في القاء التحية عليه.
أبدعت أوكرانيا عيداً منذ عشرات السنين أطلقت عليه عيد الصفع
والاحتفال بهذا العيد عن طريق الصفع علي الوجه.
( دا عيد مسخرة ههههههه
)ومن أغرب العادات نراها في قبيلة تود الهندية تقوم العروس من خلال حفل زواجها
بتقديم أسمي فروض الطاعة والولاء
بأن تزحف لعريسها راكعة علي ركبتيها ويديها مسافة طويلة.
( هنا بقي في مصر العريس هو اللى بيزحف
)والأمر مختلف قليلاً في منطقة بابو بغينيا فعندما تبلغ الفتاة سن الزواج تدخل
إلي بحيرة أو بركة وتقوم فيها بالسباحة ذهاباً وإياباً والشاب
الذي يلقي إليها الثياب هو الشاب الذي يرغب في الارتباط بها.
من غرائب عادات الزواج في جزيرة هاواي في المحيط الهادي
يقوم العريس بتقديم مهر لعروسه عبارة عن عدد كبير من أذناب الفئران
وكلما زاد جمالها زاد عدد الأذناب.
( يا سلام على المهر ده كان يحل أزمة الجواز في مصر )
يعتقد الايطاليون الذين يعشون في المناطق الريفية ان العريس في ليلة زفافه
يتعين عليه تكسير زجاجة كبيرة بقوة وكل قطعة متناثرة من هذه الزجاجة
تدل علي عدد السنوات السعيدة التي سيعيشها الزوجان.
تجبر العروس في قبيلة جوبيس في جنوب افريقيا علي ثقب لسانها ليلة الزفاف
حتي لا تكون ثرثارة ويمل منها زوجها ويتم وضع خاتم الزواج في هذا الثقب؛
تؤكد بعض المصادر انه منذ وقت بعيد كان هذا الثقب حامياً للزوجة وكان يثبت فيه حبل طويل
عندما يشعر الزوج ان زوجته ثرثارة ومملة يقوم بشدها من هذا الحبل لتتوقف عن الكلام.
( لا تعليق ..أتخيلوا الموقف بس)
أما في جزيرة جرين لاند فالأمر مختلف قليلاً العريس يحب ان يقترن بعروس ثرثارة
تتحدث معه دائماً وفي كل شيء ولكن الاحتفال بالزفاف يتعين علي العريس
جر عروسه من شعرها من منزل أهلها إلي مكان الاحتفال
وإذا صدر من العروس صراخ أو علامات استنكار لما
يحدث ينتهي حفل الزفاف ويلغي الزواج ويبحث العريس عن عروس أخري.
في منطقة الريف الاندونيسي يحظر علي العريس ان يطأ قدمه أرض غير منزل زوجته
لمدة تسعين يوماً وتقوم العروس وأهلها باستضافة العريس
وهي فترة شهر العسل ولا يسمح له بالعمل في أي شيء طوال هذه المدة.
يعتبر الدجاج عند قبيلة مياد الصينية عنصراً هاماً في تحديد التوافق بين العروسين قبل الزواج؛
يقوم الأهل بذبح دجاجتين وإذا أكل العروسان كل علي حده نفس مكونات الدجاجة
بنفس الكمية تعد هذه علامة علي توافق العروسين إنما إذا أكل كل واحد منهما
أجزاء مختلفة بكمية مختلفة فهذا يعد اختلافاً بينهما وتنتهي مراسم الزواج.
واخير احمد الله على عادات دينا و شعبنا الجميلة
